النهاية
الأثنين 20 يناير 2014
لقد قررت أن أحصي الأيام في انتظار النهاية ...لا شيء أخر
أمرأة رمادية عاشت علي هذه البقعة ذات يوما و سوف تمضى دون أثر يذكر، و دون دمعة وداع أو قلب ينقبض لغيابها
لأنها حياة واحدة و أنا تجاوزت زمن البدايات فليس أمامي إلا انتظار النهاية دون الأستعداد لها..
علي هذه المساحة في الفضاء الإلكتروني سأخط أخر كلماتي و أمضي، لا أمل أن يقرأها أحد فقط أتمنى أن لا يضيق قلبي أكثر ربما ينطلق لساني
تعليقات
إرسال تعليق